نشر الامين العام المساعد لإتحاد الشغل تدوينة لمح فيها الي بيع الحكومة التونسية لحصتها من التلوث مقابل ما أسماه صناديق الكسكسي
وتأتي هذه التدوينة تزا منا مع الحريق في ولاية صفاقس مما يمكن تأويله أن الحريق يأتي في إطار صفقة لبيع نصيبها من التلوث البيئي .
ويشار الى أنه وقع تحديد سقفا للتلوث المسبب للإحتباس الحراري وتغيير المناخ وتوسيع ثقب الاوزون.
وتعد البلدان المصنعة المتسبب الأكبر في هذا التلوث وتتجاوز في أغلب الأحيان السقف المحدد لها ضمن القانون الدولي والاتفاقيات المناخية والبيئية الدولية مما يضطرها لشراء حصص الدول غير المنتجة وغير المصنعة وخاصة الدول النامية مثل تونس.
أفادت مصادر غعلامية أن تلميذا يبلغ من العمر 13 عاما توفي الأحد الفارط على اثر…
أفاد مصدر من إدارة الإعلام والاتصال بوزارة الشؤون الخارجية، أن الوضع الصحي للفنان التونسي الهادي…
أثارت تلميذة تونسية جدلا واسعا عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تداول صورتها بإطلالة…
شرع 129 ألفا و98 مترشحا لبكالوريا 2024 من مختلف معاهد الجمهورية، صباح اليوم الاثنين، في…
مازالت قضية قناة الحوار التونسي والمنشط أمين قارة تشهد تفاعلات جديدة منذ تسرّب خبر التخلي…
شهد برنامج الوحش بروماكس مشادة كلامية حادة بين المدرب مختار التليلي والحكم السابق عادل زهمول…