على مرّ السنوات التي مرّت على التلفزة التونسية والليبية ظلّ رؤوف كوكة صانع البهجة و الفرحة و البسمة على شفاه المتفرّجين وهو من اهم الوجوه التلفزية التي عرفت بالقصص الطريفة و الغريبة من الكاميرا الخفية التي عرفت قمّة رواجها معه.
و حتى بابعاده من التلفزة التونسية نجح رؤوف كوكة من خلال الحلقات التي انجزها لقناة ليبيا 218 و قضى معها اكثر من موسم رمضاني عرف خلالها نجاحات وحقق ارقاما مشاهدة قياسية.
يحضر رؤوف كوكة هذه السنة بعمل عادي لم يلق متابعة كبرى معوّلا على الشباب من خلال فكرة بسيطة وفق الامكانيات المطروحة و المتوفرة، كامير الخفية السنة التي انجزها رؤوف كوكة تحمل إسم “الخطّاب على الباب”.
رؤوف كوكة لم يظهر هذه السنة في الكاميرا كاشي بعمل ضخم كما تعودنا على ذلك و لكنه ظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال صور حديثة له حيث تغيّرت ملامحه حتى جاءت بعض التعليقات التي صبّت في خانة “صانع الابتسامات اكلته السنوات”.
أفادت مصادر غعلامية أن تلميذا يبلغ من العمر 13 عاما توفي الأحد الفارط على اثر…
أفاد مصدر من إدارة الإعلام والاتصال بوزارة الشؤون الخارجية، أن الوضع الصحي للفنان التونسي الهادي…
أثارت تلميذة تونسية جدلا واسعا عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تداول صورتها بإطلالة…
شرع 129 ألفا و98 مترشحا لبكالوريا 2024 من مختلف معاهد الجمهورية، صباح اليوم الاثنين، في…
مازالت قضية قناة الحوار التونسي والمنشط أمين قارة تشهد تفاعلات جديدة منذ تسرّب خبر التخلي…
شهد برنامج الوحش بروماكس مشادة كلامية حادة بين المدرب مختار التليلي والحكم السابق عادل زهمول…